الأربعاء، 30 سبتمبر 2009

مساحة رأى

فى مساحة رأى يعبر كل فرد عن ارائه وافكاره ليست بالضرورة ان تكون صحيحة وليست بالضرورة ان تكون خاطئة فهى بالنهاية لا تعبر عن فكر او منهج رابطة طلاب مصر وانما هى تعبر عن فكره وتوجهه الشخصى.

أريد أن أكون عجوزا
زياد حمدى

جلست يوما أشاهد الشباب فى كل الأماكن التى يتواجدون فيها حتى وصلت إلى أنى أشاهدهم فى المواقع الأفتراضية وتكلمت معهم وحقا كنت أول مرة أتكلم مع أحد وهو يتهمنى ولا يصدقنى فى كل شيئ لم أكن أعلم أنه هذا هو الشعور العام للشباب ولأنى عندى ملكات أحساسى بنفسى ولأنى لا يرانى أحد إلا ما يحرص على مصادقتى أو التكلم معى فلم أكن أبدا أتخيل مجرد التخيل أنه سيأتى من يقول لى ( أنت غريب ) هذه كانت الكلمة التى زلزلت الأرض تحتى وفكرت لماذا أنا غريب ؟ وما هو السبب الذى جعلك تقول لى هذا ؟ الحقيقة يا أصدقائى بعد سنوات من الوحدة والأنغلاق على نفسى وكأنى أفعل شيئ غامض أو غلط فى تصور الكثيرين من الشباب والكبار أيضا وبعد مناقشة حادة كانت النصيحة أنى أنزل لأعيش معهم ولكن منهم ومما يعانون منه ولكنى رأيت أو أكتشفت أنى ومع كل هذا الجهد أنى غريب وكانت هذه هى النقطة التى لابد بل حتما أن أحسمها مع نفسى حتى أكون مثل الجميع والمفاجأه أنى لن أكون مثلهم لأنى وببساطة فقدت الكثير مما يأهلنى لذلك فقدت عدم الأحساس بالآخرين فأنا الآن أعمل بما قاله جيفارا ( أننى أحس على وجهى بألم كل صفعة توجه إلى مظلوم فى الدنيا فأينما وجد الظلم فذاك هو موطنى ) ولهذا فلم يكن عندى أى شيئ فى الدنيا مقابل هذا الأحساس هذا غير الأهتمام بكل تافه وتحويله إلى شيئ ضرورى ومفيد وفى الحقيقة هو وهم نعيش فيه جميعا ولا يظن أحدا بى أنى أهاجم هؤلاء الشباب ولكنى أنا أنتقد فقط الكثير من الأفعال والتصرفات حتى يتم أصلاحها وأنا أصلح مع أصدقائى ولكنه لا يكفى لكى يكون هناك نتيجة حقيقة لأنه عندما يكون الشعار هو اللغه الغير مفهومة والحلم الذى أراه أنه أنانى وهو السفر والثراء السريع والبعد عن البلد التى تمثل الأرض والتاريخ والأهل بل أحيانا كرهها هذا غير عدم القدره على المصابرة فى أتخاذ حق التعليم وهو الحق الذى نصت عليه حقوق الأنسان والخضوع والقبول بالحالة التى أصبح عليها العلم والتعليم والعلماء أيضا فى مصر والحالة العامة من قطع لسان صوت مصر التى أصبحت من تأخر لتأخر فهل يمكنى أن أرجع مثلما كنت فلا أظن من أنسان يحمل الكثير من المثل الجميلة الطبيعية التى تريد رفعت الوطن وشبابة وشيوخة أيضا مثل الكثير من الشباب مثلى يريدون مصر الجميلة التى نراها نحن وهى مزدهرة وعالية بشموخ عندما يرفع علمها فى أى وطن غير مصر يقف الجميع أحتراما لها ولأهلها طبعا من حافظوا عليها حتى يرفع علمها بهذا الشموخ أما عن السؤال الثانى فهذا هو السؤال الذى وجهه لى شاب جعلنى أشعر وأنى عجوز أقول وأتكلم بلغة لا يعلمها قال لى هذا السؤال وكان تفسيره بأنى لا أقول كلاميناسب سنى وكأنه من يبلغ من العمر 21 عاما لابد أنه يتكلم بما هو هايف وغير مجدى أو مفيد وإلا أكون ما بين 30 إلى 40 عاما فهل هذا مقنع من يتعرف على شخص ويسأله أتجاهك السياسى إيه يبقى أخطأ لا أعلم ولكنى ولو هذا هو المنطق فأنا أريد أن أكون عجوزا ولا أنى أتنازل عن حريتى وحرية وطنى ولا أتقاعس فى تأدية الواجب الذى هو مفروض على لوطنى وأهلى والتعبير وبصوت عالى علو السماء عن الأرض عن مشاكلهم التى هى تمثل مشاكلى فى نفس الوقت ومشاكل الكثير والكثير من شعوب العالم المقهورين والمظلومين الكادحين والشقيانين طالما أنى مقتنع بأن هذا هو الشباب بعينه لا أريدكم أن تهاجمونى ولكن أريدكم أن تكونوا داعمين لى حتى أكون بقولى هذا فعلت شيئ من كثير الكثير الذى سوف أفعله حتى يرجع كل شيئ لمطرحه ونكون فعالين نلبى ما طلبته منا مصر.
*************************************************************
عقبالك يا مصر
ميادة مدحت


إن الشعوب التى تحترم نفسها هى القادرة على إنجاب أمثال ندى، تلك الفتاة الإيرانية التى قتلها وحوش النظام الإيرانى أثناء وقفة احتجاجية ضد تزوير الانتخابات الرئاسية هناك.

أن ما حدث فى ايران كان مفاجئة كبرى لأن الكثيرين تخيلوا أن إرهاب العمائم من الممكن أن يكمم افواه الإيرانيين إلى الأبد لكنهم فعلوها وثاروا أخيرا ولعلها ليست ثورة على التزوير فقط بقدر ما هى أيضا ثورة على ولاية الفقيه والرقابة على الضمائر ووأد الحريات .

وذكرتنى تلك الأحداث بصديقى الإيرانى بيزهان ذلك المهندس الذى شارك فى ثورة الخومينى 1979 وهو نفسه الذى لعنها كثيرا فيما بعد لأنه اكتشف مثل كثيرين أن الفساد الذى جاء على يد الاسلاميين كان أشد من فساد الشاه ، وكان بيزهان يحلم باليوم الذى يثور فيه الايرانيون على الثورة!

وها قد جاء اليوم وانطلقت ثورة الشباب ، لم يمنعها تعقل موسوى ولا قمع الأمن ولا هيبة العمائم ، انتفضت نخوة الإيرانيين برغم تواطؤ هيئة مجلس الخبراء وصمت رافسنجانى رئيس الهيئة – حتى لحظة كتابة المقال- والذى جاء مريبا لأنه كان يعتبر حلقة الوصل بين المتشددين والإصلاحيين.

لقد تجاوز عدد المعتقلين والقتلى المئات وتم طرد مراسلى عدد من وكالات الأنباء فى إشارة إلى النية فى تصعيد العنف ومع ذلك تدفقت الشوارع بعشرات الألوف من المحتجين وتعالى الصياح بل – التغريد- من أجل الحرية وسقطت ندى تلك الفتاة الجامعية الجميلة ، أسقطها الرصاص ومن يسقطه الرصاص فى سبيل الحق يتربع فى قلوب الناس وفى أنقى صفحات التاريخ وظنى أنه أيضا يتربع فى جنان السماوات فوق أولئك الذين امتهنوا السياسة باسم الدين.

أملى لشعب ايران الجميل أن تكلل تضحياته بالانتصار وأن يأتيهم حكم ديموقراطى محترم فالشعب الذى أنجب ندى يستحق ذلك. أما غاية آمالى وأكبر أحلامى هو أن يأتى اليوم الذى يخرج فيه المصريون إلى الشوارع مطالبين بالعدالة والحرية والديموقراطية ليثبتوا للعالم أن مصر مازالت بلد بها حضارة وأن شعبها يستحق الحياة بعزة وكرامة.

*************************************************************

الاصلاح بأيدي ملوثة

اسماعيل خليفة


أثارني لكتابة هذا المقال تعرضي من خلال نشاطات الفيس بوك الي التعرف الي أشخاص كثيرين يحلمون بالاصلاح والتغيير لهذا الوطن لكني وللأسف الشديد عرفت البعض منهم علي انه مصلح ولكن الحقيقة غير ذلك فوسط أولئك الحالمين بالاصلاح يختبئ أصحاب الافكار الهدامة والدعوات الفاسدة ولا اكون مبالغا اذا قلت ان من بينهم من هم اشد ضررا علي هذا الوطن من رموز الفساد في هذا الوطن.

فمن بين المطالبين بالاصلاح تجد العلمانيين والشيوعيين واحيانا اعداء الاسلام وقد يقول قائل ماهي المشكلة في العلمانيين او الشيوعيين فهم اصحاب فكر ورؤية ولابد ان نحترم فكرهم وان نعمل بمبدأ حرية الراي لكن عندما نكتشف اهداف هؤلاء الغير طيبة ندرك انهم لايريدون اصلاحا للبلد بل فسادا فبعضهم يطالب باقامة دولة لاعلاقة لها بالدين وان الدين هو سبب تخلف هذا الوطن ومن هذا المنطلق يرفضون الحجاب والمعالم الاسلامية بحجة انها غير مناسبة للعصر كما انهم يؤكدون ان الاسلام لم يأت بنظام سياسي ناجح وان الاسلام لابد ان لا يخرج عن جدران المسجد وغيرها من الدعوات الفاسدة التي تضرب صلب معتقد هذا الوطن وثقافته الاصيله فالدين في بلدنا هو العنصر الاكثر قوة والاكثر تأثيرا برغم عدم التمسك بتعاليمه بشكل مناسب لكنه يظل بالرغم من ذلكالعنصر الاقوي في الموروث الثقافي والحضاري لهذا البلد وعلي ذلك فان اولئك المطالبون بتحديد دور الدين وتحجيمه انما يريدون اخراج هذا البلد من ثقافته وموروثه وهويته وسلخه من جلده العظيم الذي لازمه منذ اقدم العصور ومن ثم هم يريدون نموذجا اوروبيا للدولة نموذجا من وجهة نظرهم حر تكفل فيه الحرية للعلمانيين والملحدين والعراة والشواذ وغيرهم من منطلق الدولة الحرة او الدولة المدنية او غيرها من المسميات لذلك ارتأيت ان أحذر أولئك الذين ينخرطون في العمل السياسي ان يتحروا في تأيدهم لافكار هؤلاء المصلحين المفسدين حتي لايكون الاصلاح فسادا والتغيير تغييرا الي الاسوأ.

وربنا يحفظ مصر ....مصر المسلمة......مصر العربية.....مصر الشرقية.

*************************************************************

مصر بين الواقع والخيال

محمد العيسوى

اكتب مقالى هذا وتكاد دموعى تنزف وعقلى يذهب واحساس ما بداخلى يرجف جميع جسدى فقد اصبحت مصرنا الحبيبه اليوم على الهاويه اصدقائى اصبح شبابنا اليوم لا يقدر على معرفه الحقيقه من الخيال فكل شاب يتكلم بايدلوجيته وديانته ولا ينظر الى البلد الذى يعيش فيه لا ينظرون الى البلد الذى يجتمعون تحت اسمها ولا الى التراب والارض التى يسيرون عليها ولا ينظرون الى المياه التى تسرى فى نهر واحد وهو نهر النيل الذى يشربون منه ويرون زرعهم منه ولا الى الهواء الذى يستنشقونه احبائى تجد الشباب ينتمون لاحزاب مختلفه ولا يقبلون بعض يعترضون على بعض بل يقتلون بعض وهذه قائمه بالاحزاب يوجد في مصر حاليا 24 حزب سياسي قانوني وهي :
* 1- الحزب الوطني الديمقراطي : وهو الحزب الحاكم، تأسس عام 1978، ويرأسه رئيس الجمهورية محمد حسني مبارك، وأمينه العام محمد صفوت الشريف.
* 2- حزب مصر العربي الاشتراكي : تأسس عام 1976، ورئيسه الحالى وحيد فخرى الأقصري.
* 3- حزب الأحرار الاشتراكيين : تأسس عام 1976، ورئيسه الحالي حلمى سالم.
* 4- حزب التجمع الوطنى التقدمى الوحدوي : تأسس عام 1976، ورئيسه الحالي د/رفعت السعيد.
* 5- حزب الوفد الجديد : تأسس عام 1978، ورئيسه الحالي الدكتور محمود احمد اباظة.
* 6- حزب الأمة : تأسس عام 1982، ورئيسه الحالي أحمد الصباحي.
* 7- حزب الخضر المصري : تأسس عام 1990، ورئيسه الحالي عبد المنعم الأعصر.
* 8- حزب الاتحاد الديمقراطي : تأسس عام 1990، ورئيسه الحالي إبراهيم ترك.
* 9- الحزب العربي الديمقراطي الناصري : تأسس عام 1992، ورئيسه الحالى ضياء الدين داود.
* 10- حزب التكافل الاجتماعي : تأسس عام 1995، ورئيسه الحالي دكتور أسامة شلتوت.
* 11- حزب الوفاق القومي :
تأسس عام 2000، ورئيسه الحالي دكتور رفعت العجرودي.
* 12- حزب مصر 2000 : تأسس عام 2001، ورئيسه الحالي دكتور فوزي غزال.
* 13- حزب الجيل الديمقراطي : تأسس عام 2002، ورئيسه الحالي ناجي الشهابي.
* 14- الحزب الدستوري الاجتماعي الحر : تأسس عام 2004، ورئيسه الحالي ممدوح القناوي.
* 15- حزب شباب مصر : تأسس عام 2005، ورئيسه الحالي أحمد عبد الهادي .
* 16- حزب السلام الديمقراطي : تأسس عام 2005، ورئيسه الحالي أحمد بيومي الفضالي.
* 17- حزب المحافظين : تأسس عام 2006، ورئيسه الحالي مصطفى عبد العزيز.
* 18- الحزب الجمهوري الحر : تأسس عام 2006، ورئيسه الحالي حسام عبد الرحمن.
* 19- حزب الجبهة الديموقراطية : تأسس عام 2007، ورئيسه الحالي الدكتور أسامة الغزالي حرب. [] أحزاب قانونية مجمد نشاطها بسبب التنازع على رئاستها
* 20- حزب العمل المصري :
تأسس عام 1978، وكيل المؤسسين هو إبراهيم شكري, تم الاتفاق على إبراهيم شكري رئيسا للحزب، وبرغم ذلك لم يتم إلغاء التجميد
* 21- حزب مصر الفتاة الجديد : تأسس عام 1990، وكيل المؤسسين هو أحمد حسنين, والرئيس المؤقت الوصيف عيد الوصيف(تنازع على رئاسة الحزب).
* 22- حزب الشعب الديمقراطي : تأسس عام 1992، وكيل المؤسسين هو أنور عفيفي.
* 23- حزب العدالة الإجتماعية : تأسس عام 1993، وكيل المؤسسين محمد عبد العال, والرئيس المؤقت كمال حسين (تنازع على رئاسة الحزب).
* 24- حزب الغد : تأسس عام 2004 وكيل المؤسسين أيمن نور ورئيسه ايهاب الخولى.
*25-حزب الجبهة الديموقراطية: ورئيسه د/اسامة الغزالى حرب.

[] أحزاب وقوى غير معترف بها
* الحزب الشيوعي المصري

* الإخوان المسلمون


* الحزب المصري الليبرالي

* الجماعة الإسلامية

* جماعة التكفير والهجرة

احبائى عندنا 24 حزب بمختلف الايدلوجيات وجميعهم يتكلمون عن مبدائهم
ومازلنا نختلف والمسيطر فى مصر الحزب الوطنى دعونى اتسأل هل كل هذه الاحزاب تصب فى مصلحتنا وتطور مستقبل مصر؟ ام تنشأ حرب الله اعلم من المستفيد منها وحده!
احبائى المواطن العادى لا دخل له بكل هذا العدد من الاحزاب فما يشغل بال المواطن هو دخله والانفاق على بيته وتربيه اولاده تربيه حسنه ومعالجتهم عندما يمرضون وليس كل هذا العدد الضخم من الاقاويل المختلف والمصطلحات الخادعه فمثلا ما يهم قيادات هذه الاحزاب هوا ان ياخذ اصوات ناخبيه دائما دون النظر عما مقتنع به الشاب لكى ينجح فى انتخاباته او يستمر لفتره اطول على كرسيه ولا ينظر للشخص العادى الذى يحتاج لمن يسمعه حتى يحل مشاكله احبائى تجد الشاب المنتمى لحزب معين لايقبل غيره.
فمثلا الاخوانى لا يقبل الاشتراكى لمجرد انه اشتراكى ولا ينظرلذات الشخص نفسه ولا ينظر الى مستوى تعليمه او تفوقه او شهادات تقديريه حصل عليها من الدوله انه لايقبه لمجرد انه مختلف عن ايدلوجيته او انتمائه السياسى نحن رغم كل هذه الاحزاب عندنا نفتقد لامر هام وهو قبول ثقافه الاختلاف وقبول الاخر!
انى اتعجب من المستفيد من هذه الفتنه الفكريه التى يمكنها ان تطيح بمصرنا الحبيبه وتجعل بيننا حرب لن تنتهى بل ستنهى علينا وللملاحظه انى استخدم لفظ حرب لانها فعلا جبهات تواجه بعضها البعض وتستخدم الشباب كدروع واسلحه ومع الوقت يصبحون لعبه يمكنها ان تنكسر هل اصبح شبابنا لعبه يتلاعب بها هؤلاء القيادات الخداعه التى لاتعرف سوى مصطلحات يتغنون بها علينا؟
احبائى هذا الفرق بين الحقيقه والخيال .
*************************************************************
ملف الانجاز

علاء الشرقاوى
يكتبه طفل فى عمر 13 سنة


هنمشي على مرحلتين:
المرحلة الأولى/
ما قبل نظام الملف:
والد طالب فاشل عنده قدرات(بيجري ورا ابنه) :

يا حيوان صاقت جايب لي شهادة مليانة اصفار طبعاً ما انت فاشل .

والد طالب متفوق ما عندوش قدرات عالية(بيقول لابنه وهو فرحان):

الف مبروك يا حبيبي يا اللي رافع راسي.

المرحلة الثانية/
ما بعد نظام الملف الحال اختلف.

والد الطالب الفاشل صاحب القدرات العالية( فرحان وحاضن ابنه):
الف مبرو ك يا حبيبي وكل شهر وسنه وانت ناجح.

الطالب الفاشل صاحب القدرات العالية:
الحمد لله بعد النظام الحال اختلف وبقيت احسن علشان بقيت نشيط وانجح بدون مذاكرة.

والد الطالب المتفوق (الذي لايمتلك قدرات عالية)بيهزق ابنه:

يا حيوان عمال تسقط جايب درجات زبالة ليه يا حيوان .

الطالب المتفوق متغاظ وبيقول:
يا لهوي بقيت زيي زي الطالب الفاشل علشان قدراته وقدراتي.

طبعاً في كل مكان مشاكل كان الأول الطالب بيسقط علشان مش بيذاكر دلوقتي طالب المدرسة بيعتمد نجاحه على القدرات مش المذاكرة وطبعاً ده هيجنن الطالب المتفوق لانه بيتساوى بالفاشل اللي مش بيذاكر.
الواحد مش فاهم حاجة يا ترى مين اللي صح ؟؟
قبل نظام الملف ولا بعد نظام الملف؟

*************************************************************
ليه؟؟
عمرو اسامة

سؤال بسأله كتير اوى هوا ليه إهتمام الإعلام والحكومه بيكون بالقاهره بس ؟ ليه مبيهتمش بباقى المحافظات يعنى لما يناقشوا مشاكل الشارع المصرى ينزلو القاهره ... المدارس لو نضفت فى القاهره يبقى باقى مدارس الجمهوريه نضيفه ؟
وكأن الشارع المصرى هوا القاهره وبس الموضوع دا على فكره مهم جداً ولنا مقال اخر .

مصر محتاجه وزارات
بعد ما قعدت اشوف مشاكل مصر لقيت إن مصر محتاجه كام وزارة كمان عشان تتحل مشاكلها يعنى انا لما دورت على المشاكل لقيتها كالتاتى : عندك اول مشكله مشكلة الميه ومواسير المجارى تانى مشكله مشكلة الزباله ثالت مشكلة مشكلة العيش والقمح البايظ رابع مشكله مشكلة العشوائيات خامس مشكلة مشكلة الاثار اللى بتتسرق سادس مشكلة مشكلة المرور والفوضى والخناقات سابع مشكلة مشكلة القطن تامن مشكلة مشكلة إن المواطن مفيش حد بيعبره من الحكومه يبقى إحنا ليه منعملش وزارات جديده ؟ وهى ( وزارة شئوون الميه والمجارى والزباله – وزارة القمح والمخابز والعيش – وزارة شئوون العشوائيات – وزارة حراسة اثار مصر – وزارة المرور و خناقات الشارع – وزارة القطن – وزارة دراسة مشاكل المواطنين ) وكل وزارة يكون ليها بريد إليكترونى و جروب على الفيس بوك عشان نقدر نوصلها كلنا بسهوله ولا انتوا غيه رائيكو ؟؟
المصل واللقاح
كل شويه نسمع لقاح انفلونزا الخنازير مصل انفلونزا الطيور لقاح مش عارف ايه مصل انفلونزا كذا انت بقى تعرف ايه هو المصل وايه هو اللقاح ؟؟؟؟
بص يا سيدى :
المصل : إن الإنسان ياخد الاجهزه المضاده جاهزه وبيتم تحضريها من قبل فى المصنع ودا إزاى بقى بأنهم بيجيبوا الميكروب مثلاً ( انفلونزا الطيور ) ويحقنوها للحصان اشمعنى ؟ ( لأن الحصان بيمتلك جهاز مناعه قوى ) يبدأ الحصان يفرز اجهزه مضاده للمرض نقوم إحنا واخدين الاجهزه المضاده دى فى حقنه ونبدأ نعمل عليها شغلنا بقى لحد ما يبقى تمام وصالح للإنسان .
ايه هو بقى اللقاح ؟ : دا بقى برده الجسم بياخد اجهزه مضاده بس من نفسه بقى يعنى بنحقن الجسم بتاع الإنسان بجرعه ضعيفه من الميكروب او الفيروس فالجسم يبدأ ينتج اجهزه مضاده ضده ودا طبعاً بيعتمد على جهاز المناعه عند الإنسان .
يعنى بالمختصر المفيد المصل هو إننا نديك اجهزه مضاده جاهزه واللقاح إننا بنخليك انت اللى تنتجك اجهزتك بنفسك.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق